Lecture- 10
محاضرة- 10
بحث علمي في الاية 87 من سورة الحجر
وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَـٰكَ سَبۡعً۬ا مِّنَ ٱلۡمَثَانِى وَٱلۡقُرۡءَانَ ٱلۡعَظِيمَ
وشرح هندسي لمعنى

المحاضرة- 9
هذه الطريقة في تناول الأشياء، وبناء العقيدة والتفكير، ليست طريقة البشر. فالبشر حين يخوضون في هذه المجلات لا يلتفتون إلى هذه المواد الأولية ا

وَٱتَّخَذَ ٱللَّهُ إِبۡرَٲهِيمَ خَلِيلاً۬
لقد ناقشنا في المحاضرات السابقة كيف تتكون قائمة الاسماء الحسنى من 99 اسم بهم 15 اسم تزداد حروفه نطقا وبالتالي اصبح لدينا 84 اسم ثابت القيمة + 15 اسم كتابة + 15 اسم نطقا = 114 اسم تلك النتيجة نابعة من احصاء حروف الاسماء فقط ولكن اذا تم الاحصاء للكلمات فلن يتغير عدد الاسماء ويبقى كما هو 99 اسم وكما نعلم أن عدد سور القرءان بأجماع العلماء هو ايضا 114 سورة سوف نناقش في هذه المدونة العدد 114 ليس فقط من قيمته الحسابية او الهندسية ولكن ايضا كرمز او علامة للمسلم الحنيف ونلقي ببعض من

ٱلَّتِى لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِى ٱلۡبِلَـٰدِ
إِرَمَ ذَاتِ ٱلۡعِمَادِ (٧) ٱلَّتِى لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِى ٱلۡبِلَـٰدِ ( ٨ فقوله تعالى: { ذَاتِ ٱلْعِمَادِ } صفة لإرم نفسها والمراد ذات القدود الطوال على تشبيه قاماتهم بالأعمدة ومنه قولهم رجل معمد وعمدان إذا كان طويلاً وروي هذا عن ابن عباس ومجاهد وعن قتادة وابن عباس في رواية عطاء المراد ذات الخيام والأعمدة وكانوا سيارة في الربيع فإذا هاج النبت رجعوا إلى منازلهم وقال غير واحد كانوا بدويين أهل عمد وخيام يسكنونها حلاً وارتحالاً وقيل المراد ذات الرفعة أو ذات الوقار أو ذات

المحاضرة- 8
وَجَآءَ ٱلسَّحَرَةُ فِرۡعَوۡنَ قَالُوٓاْ إِنَّ لَنَا لَأَجۡرًا إِن ڪُنَّا نَحۡنُ ٱلۡغَـٰلِبِينَ قَالَ نَعَمۡ وَإِنَّكُمۡ لَمِنَ ٱلۡمُقَرَّبِينَ في هذه المحاضرة سنحاول وربما لأول مرة منذ نزول القرءان أن نستخدم الجدول العددي للأسماء الحسنى لإلقاء بعض من النور على قصة تكرر عرضها في آيات القرءان بأكثر من أسلوب بلاغي يشرح جوانبها المختلفة ويفصل مشاهدها ولكن ترك الباب مفتوحا لمن أراد أن يتدبر ويتأمل في آياتها الجميلة خاصة من الناحية العلمية لكيفية حدوث بعض من احداثها الخارقة للقوا

حَتَّىٰٓ إِذَآ أَخَذَتِ ٱلۡأَرۡضُ زُخۡرُفَهَا وَٱزَّيَّنَتۡ
إِنَّمَا مَثَلُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَآءٍ أَنزَلۡنَـٰهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ مِمَّا يَأۡكُلُ ٱلنَّاسُ وَٱلۡأَنۡعَـٰمُ حَتَّىٰٓ إِذَآ أَخَذَتِ ٱلۡأَرۡضُ زُخۡرُفَهَا وَٱزَّيَّنَتۡ وَظَنَّ أَهۡلُهَآ أَنَّہُمۡ قَـٰدِرُونَ عَلَيۡہَآ ذلك مثل الحياة الدنيا التي لا يملك الناس إلا متاعها، حين يرضون بها، ويقفون عندها، ولا يتطلعون منها إلى ما هو أكرم وأبقى..
هذا هو الماء ينزل من السماء، وهذا هو النبات يمتصه ويختلط به فيمرع ويزدهر. وها هي ذي الأر
