صُنْعَ ٱللَّهِ ٱلَّذِى أَتْقَنَ كُلَّ شَىْء
وَتَرَى ٱلْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ ٱلسَّحَابِ صُنْعَ ٱللَّهِ ٱلَّذِيۤ أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا

هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ
هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ ٱلْمَلِكُ ٱلْقُدُّوسُ ٱلسَّلاَمُ ٱلْمُؤْمِنُ ٱلْمُهَيْمِنُ ٱلْعَزِيزُ ٱلْجَبَّارُ ٱلْمُتَكَبِّ

وَكَانَ ٱللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطاً
نبدأ اليوم سلسلة من الابحاث المتقدمة من علم الاعداد والفيزياء النظرية معتمدة على النتائج التي سبق الحصول عليها من المحاضرات السابقة مع التنبيه بضرورة دراسة ما نشر حتى الان لقد تحدى الله تبارك كل الخلق بأن يأتوا بمثل هذا القرءان أو حتى سورة من مثله وجعل من تصميمه الهندسي على حروف اللغة العربية نموذج يستحيل للعلمين أن يقدروا على بناء مثله وإعجازُ القرآنِ العلمي يُقصَد به تحدِّي القرآنِ الناسَ أنْ يأتوا بمثلِه، ووصفُ الإعجازِ هنا بأنّه علميٌّ نسبةً إلى العلم، الذي هو حقيقةٌ، مقط
